
وجدتنى حائرا أهيم جنباتها .....باحثا عن قصر أحلامها ....فى مملكة أعجزنى اللجوء الى أسوارها ...فوجدت حرفى سجينا بين ضلوع أنفاسها ....يبغى التئاما الى قوافى نظمها ....وتعثرت بى العبرات لآشواقها ....وتجددت بى اللمحات لآنوارها....والفيتنى حرفا فى إمارة نظمها ...وعبير بنفسج فى رحيق كلما...