أحسست لطول إلفه البعد عن الوطن ....وإيناسه وحشة
الإغتراب .....ومعايشة البعد كأن له بعدا موازيا فى زوايا تفكيره
وحنايا قلبه وأوتار مشاعره ....كأنه يغترب من غربة ألفته
ووحشة إمتزجت به إلفا وخلا ....وكأن ماأقى عينيه ترسل
دمعة الفراق للإغتراب ووحدة ....وكأنى به يقدم على
وطنه غريبا ...بين أحياء بلدته طريدا ...بين أبنائه وأحفاده تتابعه
نظرات إستغراب .....وهو بينهم كائن ودعته من عشرين عاما
سنين الذكريات ....وإن ترجم مشاعره وأحاسيسه أرصدة بنوك
وعقارات وأبنية لن تذكره إلا فى صكوك ورثة .....ولا ترحم
على أباء.
الإغتراب .....ومعايشة البعد كأن له بعدا موازيا فى زوايا تفكيره
وحنايا قلبه وأوتار مشاعره ....كأنه يغترب من غربة ألفته
ووحشة إمتزجت به إلفا وخلا ....وكأن ماأقى عينيه ترسل
دمعة الفراق للإغتراب ووحدة ....وكأنى به يقدم على
وطنه غريبا ...بين أحياء بلدته طريدا ...بين أبنائه وأحفاده تتابعه
نظرات إستغراب .....وهو بينهم كائن ودعته من عشرين عاما
سنين الذكريات ....وإن ترجم مشاعره وأحاسيسه أرصدة بنوك
وعقارات وأبنية لن تذكره إلا فى صكوك ورثة .....ولا ترحم
على أباء.
0 التعليقات:
إرسال تعليق