فى مراحل الحياة .....تجد على المرء تغيرات ماكانت له بحسبان....فيلفى واقعه كأن
للكون زوايا ووريت عنه ....قد بى لها أن..تصبح له الواقع ولا محيص ...وتصير
عجلتها تسير ولايملك إلا...أن يترضى منه مابه تجود ....وحينها تصبح ظلالها أنسه
وأليفه ...وتفتح ذاكرته أوراق الخلود.
0 التعليقات:
إرسال تعليق