وضباب الحزن يدى كئيبا ,,,وغيوم التعاسة تقاسمت كل شئ فى حياته ....ونيرات
صوته ترنو الى كهف النهاية بين جنبات ثكالى ...وندب الحظ وسخط الحال هى طرف
لسانه ....وإن ظل صامتا فتكفيه ما يرنو به بصره من مقيت العبوس ....فى غيبة إيمان
تستنير به قلوب الحيارى ....ولا إستغفار تمطر له سماوات البركة ونفحات الرضا
...يكون هذا حال القانطين من رحمة الله

0 التعليقات:
إرسال تعليق