السبت، 22 أكتوبر 2011

رأيته حزينا

وضباب الحزن يدى كئيبا ,,,وغيوم التعاسة تقاسمت كل شئ فى حياته ....ونيرات
صوته ترنو الى كهف النهاية بين جنبات ثكالى ...وندب الحظ وسخط الحال هى طرف
لسانه ....وإن ظل صامتا فتكفيه ما يرنو به بصره من مقيت العبوس ....فى غيبة إيمان
تستنير به قلوب الحيارى ....ولا إستغفار تمطر له سماوات البركة ونفحات الرضا
...يكون هذا حال القانطين من رحمة الله

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Blogger Templates | تعريب وتطوير : قوالب بلوجر معربة