الخميس، 12 يناير 2012

ألم وأمل ....

وحالما تعايشا مثل تلكم القاسية من اللحظة المريرة فقد بادرت ستارة الماضى تحنو على الوليد الآليم بإشراقة المستقبل الواعد فبادلها إبتسامة الآمل وانفرجت عنه غبنة الكئيب من ماضى الهجير ...إنه الآمل مولو د الآمل

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Blogger Templates | تعريب وتطوير : قوالب بلوجر معربة